04-Aug-2010, 05:21 PM
|
رقم المشاركة : 2
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرومي
اخي فارس نجد المجد.
لاشك ان مااشرت الية يشير الي حدث ملموس ولكن استطيع ان اقول انة لم يستفحل حتى يصل الي مرحلة الظاهرة .
والاسباب كثيرة منها التزام الكثير من ابناء هذا الوطن بالعقيدة الاسلامية السنية على مذهب الصحابة الاخيار ولايوجد احزاب عقائدية او حتى طائفية ومذهبية بستثناء المذهب الشيعي في المنطقة الشرقية ونجران والمدينة الذي اعتبرة بمثابة الملح عندما يذوب في الماء فلا منطلق لة ولاقاعدة مرجعية لاسباب عدة سوا امنية او سياسية او دينية .
لا اخفيك ان هذا الفكر يظهر في المجتمعات الحزبية الطائفية التي كان للاستعمار محط قدم فيها وشوش على افكار مستعمرية اما نحن فالبيئة ليست خصبة لدينا في هذا المجال في الوقت الماضي اما الان فيبدو ان فية تغير كبير مي مجالات شتاء .
الا اني استطيع ان اقول ان الخطر الوحيد في هذا الشان ينبع ممن ترعرع بين ظهراني الدول التي تحمل هذا الفكر وهذة المنطلقات او تلقى تعليمة فيها او تربطة بهذة الدول روابط مختلفة وهو من يجلب هذة الافكار عندما تحط قدماة في ارض الوطن سواء بالتحدث للجمهور مباشرة او حتى مراسلة الجمهور بوسائل الاعلام المقرية وربما يطلقها من خارج الوطن.
بالنسبة لاختيار المواقع القبلية والمناطقية لان هذة المنتديات هي اسرع وسيلة لنشر هذا الفكر بحكم تعاطف ابناء الاقليم والقبيلة مع كاتبهم الذي يحمل اسم منطقتهم او قبيلتهم حتى لو كان كاذب في اسمة , فالكثير تسوقة العاطفة بدل العقل والبعض جاهل في تعليمة وادراكة.
وفي الختام اشكرك اخي فارس نجد الحقيقة على هذا الموضوع الذي ارى ان بذرتة حطت في ارضنا واترقب طلعها اذا لم يكن هناك قمع لهذة الظاهرة بكلمة الحق التي هدانا الله بها سبحانة .
|
الرومي ، أهلاً وسهلاً بك ، ويا مرحبًا ،،،
وأشكرك على حضورك ذي الرحيق بهذا التحليل الدقيق في هذه المشاركة التي ينبغي أن تُقرأ بتأمل عميق ؛ ففيها من الفائدة ما فيها ..
ولكن لا ننسَ أن الملح إذا ذاب في الماء قد يصل إلى مرحلة لا يستساغ هذا الماء .. وأحسب أن ما يحصل عندنا من تغيّر نكهة الحق عندنا هنا أو هناك في منشور أو مسموع أو غير ذلك بسبب اختلاط صافيها بشوائب غيرنا ممن عندنا بسبب حيله ودنيئ خططه .. !؟
.
.
ودم في حفظ الله ، وتوفيقه ،،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
|
|
|