قصة الفرس العبيه مع عيال رازان كانت هذه الفرس معروفه بانها اسرع من البرق وهي مدربه علي المعارك والحروب والغزوات في ذاك الوقت وهي معروفه انها لضيف الله بن رازن واول من ركبها الامير ضيف الله بن رازن من اشهر فارسان عتيبه واشجعهم ومنها حصل علي معركة في المخامر جبال منيه المعروفه وهو علي ظهرها في المعركه مع المطران وهو ابن جبرين وجماعته وحينا ذاك توفي الامير ضيف الله بن رازن وقوم من المطران والامير ضيف الله بن رازن عرف بالشجاعة عند ربعه وقوة عند المعارك وقد تحسفا قبيله عليه والهمهم الحزن عليه وشدة القهر فيه وقالو امير الامراء توفي في المعركه التي حصلة بينه وبن ابن جبرين في منيه السمراء والان قبره موجود في المخامر وبعد وفاته قال فيه احد رجاله الشاعر سمير بن شعلان الحزيمي قصيده مشهوره سفوفا اوردها كامله انشاء الله وسمير معروف بالشجاعه والحكمه . ومن بعد ذاك الوقت حصلا الحميدي بن رازن علي الفرس العبيه وهي فرس لايمكن التفريط فيها لسرعتها وتدريبها علي الغزوات وقام الاعتناء بها الامير الحميدي وفي احدى الايام حصلة معركه بين عتيبيه وابن رشيد الشمري وحضر المعركه الحميدي واخيه حمدان راع الريشا وهي فرسه المعروفه وحصل ماحصل في المعركه وفقد حمدان اخيه الحميدي في المعركه وبعد وقت حصل حمدان علي اخيه الحميدي وهو في اماني الموت وفي ذاك الوقت لم ينسا الحميد بن رازن قبيلته ونساء القبيله ووصاء اخيه حمدان وقال اخبر ناصر معك علي القبيله وبعدها ركب حمدان فرسه واقتظاء في اخيه الحميدي وذبح الفارس التمياط وهو من شيوخ شمر وابن صقيران توفي الحميدي والان قبره موجود في اوضاخ المعروفه وهي الان ديرة البراق الثبيتي ...... وبعدها حصل حمدان بن رازن علي الفرس العبيه ولم يعتني بها وهوا معتني بفرسه الريشا اكثر منها وفي احدي الايام قام رجل حنشولي سارق من القبائل المجاوره لدي القبيله بسرق الفرس العبيه وعند الصباح فقد حمدان الفرس العبيه ولم يتاثر بشي وعندما سمع الخبر اخيه ناصر بن رازن وهو اصغر سن من حمدان ذهب الي اخيه حمدان اين الفرس العبيه قال سرقها السارق وقال ناصر لماذا لم تبحث عنها قال انا لا اريدها قال ناصر كيف لاتريدها وهي الفرس العبيه المعروفه في الوقت الصعب ياحمدان وهي فرس اخي ضيف الله والحميدي رحمهم الله وقال حمدان ابحث عنها انت ياناصر قال ناصر سوفا ابحث عنها واردها الي مربطها ياحمدان وقام ناصر هو وجماعته ومنهم مبارك العفزري ونمش بالبحث عنها وبعد وقت سمع ناصر انها مع الفرس فلان لم يحضرني اسمه وبعدما سمع ناصر الخبر لم تنام عيناه لكي يرد الفرس العبيه وفعلا رد ناصر بن رازن الفرس العبيه الي مربطها ولايمكن التفريط فيها لانها فرس اصيله وغاليه عند ناصر بن رازن لفعلها في المعارك وكلف من يعتني بها كل من عبيده. غانم العبد وبخيت العبد وكلانا عبيد لله .
من القصايد المشهوره فيها .
يوم كون الوش كدانا العبيه ............. لين تلفت في المطارد من وراها
البكار العرب نعطيها هديه ............... والمهار السرد نلحقها مداها
خمسة الشيخان مافيهم لجيه .......شيخه ماهي شيخه من شراها
خمسة خمسة خمسة خمسة خمسة الشيخان مافيهم لججججججججيهههههه
وقال القصيده شاعر من الحزمان محمد حمدان الحزيمي
وخمسة الشيخان محمد والحميدي وضيفالله وحمدان وناصر عيال رازن.
مع تحيات سعود الحزيمي