ليتهم تركوا العراق يقرر مصيره بل سلموا العراق للمجوس الروافض وسحقوا اهل السنه والجماعه وضعفوا قوتهم وسيتهيؤون للرحيل .
التاريخ يعيد نفسه التتار بقيادة هولاكو وبمعاونة الوزير الرافضي الخائن بن العلقمي هدموا بغداد وسفكوا دماء اهل السنه والجماعه وسحقوا اطفالهم ونسائهم وبعدها بدا الحكم الرافضي فيها .
صدق والله شيخ الاسلام بن تيميه رحمه الله حينما قال ان الرافظه حمير اليهود يركبون عليهم في كل فتنه .
لاهنت يابوعمر.