هذه و غيرها و شبيهاتها و كذلك شبيهينها مثل الكلاب بل الكلاب أعزكم الله أفضل بكثير منهم و منهن .
مديرة مستشفى هذه لا تستهال تراب أعزمكم الله .
لعنة الله عليها و على أشكالها .
حسبنا الله و نعم الوكيل .
هي المتخلفه ، كيف تقول الكلام هذا من هو إلا نشر الحضارة للعالم ما هو الذي كانت الخيرات في داخله .؟
أليس القرآن ، بل و الله ، إن الله لا يحب القوم المفسدين ، كهذه و أشكالها .
يأخي عليكم بالدعاء إن الله يصلحها .
و هناك قصة مشابهه ٌ نسبياً لهذه القصة و هي :ـ
أن شخص كان من أهل الضياع إذا سمع المؤذن يؤذن قال أسكتوا هذا الكلب ، و كانت زوجته إمرأة من اهل الصلاح نحسبها كذلك ولا نزكي الله أحدا .
أنها كلما تأمره للصلاة قام بضربها ، و سبها و شتمها ، فجاء اليوم المحدود ، المنتظر ، آخر أيامه ، فلما مات غسلوه و صلوا الناس عليه ، و كان له أخ ملتزم و صالح نحسبه كذلك و لا نزكي على الله أحد ، لما دفنه أراد أن يقبل أخاه فلما رآى وجهه إذا هو يشبه الكلب أعزكم الله ، فلما قام الأخ المفزوع ذهب مسرعاً للإتصال على زوجة أخيه الميت ، فقال لها : عظم الله أجركم .
فقال بصوت مستهزء : أجرنا و أجرك .
فقال بمعنى كلامه : وش بلاك تردين علي كذا .
ثم قال لها أيضا ً : المهم أخوي شوفت في وجهه شيء غريب .
فأخبرته زوجة أخوه ببداية القصة .
و هناك قصة أخرى و لكن لصاحبة خاتمة ٍ حسنة و هي إمرأة قريبه لأحد أبناء أعمامي من جهة أمه أنها كانت خاتمتها أمس و هي أمرأة صالحه و لا نزكي على أحدا ، أنها ذهبت للعمرة ، فلما رجعت ماتت بالطائف وهي متشهدة ، و من المعروف عن هذه المرآة محبة الناس لها .
سبحان الله .
و نتمنى من الله أن تصل هذه الرسالة إلى الدكتورة لتختار أي خاتمة تحب أن تموت بها .
* علما ً : أنها لن تختار إلا ماكتب الله لها ، فهي بشر .