يكفينا فخرا ان أبو فاطمة عليه افضل الصلاة والسلام سار في دمه لبن حليمة السعدية
وصدقنا في الاسلام ومحافظتنا على العهود والمواثيق وعدم الخيانة في البيعة والاسلام .
واما بالنسبة للصهر والنسب فالفخر لمن يناسبنا وصاهرنا فيكفينا فخرا مضر الحمراء وهوازن الاضئار وعتيبة الهيلا ببطنيها روق وبرقا وان آخر من يقوم على هذا الدين رجلا من هوازن .
وان اردت الزيادة والاسهاب فاقرأ السيرة النبوية ستجد مايسر الاصدقاء ويؤرق الاعداء ويوقعهم في حيرة ويملأ قلوبهم حسرة