البرادعي يصلح ان يعلق برجليه في رأس ابو الهول
اما بالنسبة لعمرو موسى لو ترشح لرئاسة فهي نهاية السياسة العربية التي يقودها وخصوصا في المحافل الدولية الذي فعل دورها بكل نجاح .
فالعلم عند الله ان عمرو موسى اعقل من ان ينزلق في طلب الحكم والذي كان يوما ما من اركانه الاقوياء وخصوصا الحزب الحاكم سابقا في مصر