الأول في هو أصعب شيء وأعظم مصيبة لأنه فراق لا لقاء بعده في الدنيا البتة ، وأمر واقعي حقيقي محسوس يأتي رغمًا عن المرء لا حيلة ولا وسيلة معه ولا في اتقائه ولا في تأجيله البتة ، وبعده الأخير ( الخامس ) ؛ لأنّه مبني على الواقع المحسوس وأما الباقية ؛ فبنية على العاطفة المتغيّرة فالذي أحبه اليوم يمكن أن أكرهه غدًا والعكس .
وشكرًا لك .
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|