كلام صائب ، لا شكّ فيه ولا كدر ؛ فلك عليه الشكر العطر .
ودعاوي الديمقراطية ( الطاغوتية ) العاوية في بلدان كثيرة حولنا كلمة مزخرفة أريد به الفرقة بدعوى الوحدة ، وظاهرها الخير وباطنها الشر ، جُعلتْ لكل مخدوع بها كجزرة الحمار التي يُساق بها !
وهذه هي الحقيقة التي لا يراد أن تظهر في هذ العصر الذي ملئ فتنًا وظلمًا ، وزورًا وطمعًا .. !
.
.
حفظ الله وطننا الغالي و قادته وشعبه ونهج الحق الذي هم عليه ، ورزقنا الإيمان والأمان ووحدة القلوب والأوطان على مرّ الأزمان .
ومودّتي
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|