(ومترقبين للخير وأملهم بالله وعلو كلمة الله
غصبٍ عن اللي مايرضى ( وأنا معاهم في ذلك)
المقصد هناااا ليس الإكراه
بل المقصد أن كلمة الله ستعلوا بقدرة الله عاجلاً أو آجلاً ولو كره الكافرون

يقول الله عز وجل في سورة الأنفال: {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
نحن نأمل بنصر الله .... ولكن أيضاً الله قال اعملوا ....
الثورات التي حصلت ... ياأخي ... لو كان مخطط لها من الأعداء كما تتوقع
ونفذها الرعاع كما تقول!
فلا بأس
المهم أنهم أسقطوا ظلم واقع عليهم
ولو جاء ظالم آخر سيسقط أيضاً
من الخطأ أن يقبل الإنسان الظلم ... خوفاً من ظلم أكبر
هذا ليس من الحكمه في شيء
أليس كذلك أخي عاشق الحقيقه؟
وعلى طاري الشمعه

قلت : (فهي زفرة لا تُطفئ للحقيقة شمعة )
الحقيقه شمس وليست شمعه... هكذا أرى

....
....
ربما بدأتُ أفهمك

.... أنت تميل للتشاؤم أكثر .....ولا تُلام ... ولكن أخي عاشق الحقيقه قل لاإله إلا الله
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
أعدل الميزان وأنا أخوك
فلا تقنط ولا تأمن
قال تعالى: ..إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) سورة يوسف،
وقال: ..لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ.. (53) سورة الزمر،
وقال عز وجل: أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99) سورة الأعراف،
تحيه تقدرير وإحترام وتقدير