ثانيًا: لا أعرف أن مسلمًا صادقًا فضلًا عن مسلم يحمل هم الإسلام في وطنه وأمته يركن إلى أعداء أمته بخلاف من ينتسبون لليبرالية، ولعلك تتذكر البيانات والاستجداءات والمعاريض التي تترا من هؤلاء ومن يذودون عنهم إلى الدول الأجنبية ووزرائها ووزيراتها استعداء على أمتهم؛ فأي الفريق
ين أحق بالولاء للأمة والانتماء للوطن العربي والإسلامي. ويصدق عليه المثل: رمتني بدائها وانسلت!
كلام من ذهب
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل
تحياتي لك اخي ابو ضيف الله