يا كثر مَن حسّس رأسه من كلامي مع أنني ما سميتُ أحدًا فيه إلا أن كلامه يشهد على تحسّسه عل رأسه !
ووالله ، إن كان ما أنا عليه من نقدي لهذه الفتن والقتل والثورات والمؤامرات التي أنتجت تمكين الغرب في بلاد العرب لينهبوا خيراتها ، وليطبقوا فيها أفكارها جامية حقًا ؛ فإنني أفخر بذلك ، وعلى رؤوس الملأ ؛ ولكن مَن يثبت لي ذلك ؛ فقد يكون لؤلاء الجامية كلام آخر !
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|