ان مشاكلنا الأزليه من المطبلين الذين ملؤا الأفاق تطبيلا للتشويش على المتلقي وطمس الحقائق
فائن كان القصد دعم الثورة السوريه فلم نرى على ارض الواقع شيء اي شيء
مجرد كلام اما الأفعال فقد رئينا نجاد الذي تلطخت يداه بدم اهلنا في سوريا ضيفا مرحبا به في مكه معقل أهل السنة وقد أجلس في صدر المجلس
ثم نجدهم بعد ذالك مهرولين لطهران واصطفوا في طوابير لدخول قاعة المؤتمر ثم جلسوا على موائدهم كتلاميذ ليستمعو لدروس خامنئي ونجاد
فائن لم يكونو شركاء في الجريمة فهم متأمرين على ذبح اهلنا في سوريا
وما مؤتمراتهم وتصريحاتهم الا حيلة وأداة للأستهلاك المحلي ولتطييب نفوس وعقول البسطاء السذج
فرفقا بعقولنا ايها المطبلون
وربما يكون مرسي اشجعهم في زمن شح به الشجعان وكثر فيه المهرطقين والجبناء
يقول سفر الحوالي عن مرسي
قال الحوالى على حسابه الشخصي عبر "تويتر": "خجلت السعودية أن تترضى عن الخلفاء الراشدين فى المدينة فترضى الرئيس مرسى عنهم فى معقل الرافضة، ولقد ذكرني موقف مرسي اليوم بموقف حصل قبل سنوات من اليوم فقد زار "رفسنجاني" الحرم المدني قبيل صلاة الجمعة، وحينما وقف بجوار قبر النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر، سلم على النبي ولعن أبا بكر وعمر، فغضب لذلك الشيخ الحذيفي إمام الحرم المدني وقام بارتجال خطبة من وحي الموقف وترضى عن أبي بكر وعمر، فتم إيقافه عن الخطابة حينها".وتابع: "اليوم تسمع إيران الترضي على أبي بكر وعمر في عقر دارها، وأنا أجزم أن ذلك لم يحصل من قبل في أي مؤتمر أو قمة".
ودعا الحوالى لمرسى "جزاه الله عنا كل خير، ورضي الله عن أبي بكر وعمر وسائر الصحبة"
آخر تعديل ظلال السيوف يوم 01-Sep-2012 في 04:03 AM.