رغم ان الزنا ذنب واثم ويعرض الانسان للعديد من المشاكل النفسية والصحية والاجتماعية ولكن المصيبة الاعظم في المجاهرين والعياذ بالله
فهناك من يرتكب هذا الاثم ويستر على نفسه ويستره الله ولايحدث احد به ولكن المصيبة والكارثة من يرتكب هذا الاثم ويجاهر به والعياذ بالله
ولايقل عن ذلك قذف المحصنات الغافلات الذي والعياذ بالله دب بين ابناء المسلمين سواء بالمزاح او بالاتهام والله توعدهم ان لاينظر لهم ولايزكيهم ولهم عذب اليم يوم القيامة فقد لايرتكب هذه المعصية ولكنه يعاقب اقوى من مرتكبيها بسبب قذفهم
ومن فطرة البادية السليمة يوصون ابنائهم ويستعيبون الحديث في اعراض الناس ويسمونها ( دنفسة ) ومن يتطرق لها يسمونه ( دنفوس ) لذلك تجد ابناء البادية يستعيبون الحديث في اعراض الناس ولايطلقون عليه لقب رجل ويتحاشونه ولايتحيون به
والقاعدة في الاسلام وعند المسلمين ان كل قاذف عرض كذاب مالم يثبت ذلك باربع شهود شاهدوا الفعلة باعينهم
ولكن اليوم يتسابقون ابناء المسلمين على القذف لادين ولاشيمة رجال والعياذ بالله
آخر تعديل الشوردي يوم 22-Apr-2013 في 12:04 AM.