الكتب كثر منها في عصر العولمة كل شخص الآن يستطيع أن يكون نسابة ويألف كتاب ويقول اللي يبي!!!
لكن عند النوثيق والنظر في الادلة هذا (اذا وجدت) ستجد العجب العجاب والتناقض والتعارض التي لاتصمد أمام النقاش ..!!!
وأراك تذكر الكتب وكأنها كلها خرجت من عقل واحد ومصدر واحد......!!!
الكتب فيها الغث والسمين وفيها المبني على بينة وفيها المركب على الأماني والأحلام .......!!
لذلك تجد المعاصرين من أصحاب الأماني يحيل القراء على قال فلان وعلان. من المعاصرين كذلك !!!
لكن الباحث النحرير تجد كلامه مطرز بالأدلة والنصوص في انسجام بديع ..!!