الفلسفة أعتبرها بداية العلم البدائي وليس الحديث ( كالفلسفة اليونانية والرومانية ).. ولا يخفى دور الفلاسفة المسلمين بالذات ومؤلفاتهم العديدة والتي تدرس في أوربا من العصور الوسطى وحتى الآن ؛ خصوصاً كتاب القانون في الطب لإبن سينا .
المنكر على المنطق ما إبتدعه المعتزلة من الأخذ بالقرآن وما وافق العقل والمنطق ؛ فظهروا بفتنة خلق القرآن .. فخرج بعض العوام بأفكار تؤول إلى الإلحاد والعياذ بالله فظهرت مقولة ( من تمنطق تزندق ) حتى لا يخوض العامة في أمور تعد من الغيبيات .. والله أعلم وأحكم .