عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 20-Mar-2006, 02:30 PM رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
قاطع طريق
عضو ماسي
إحصائية العضو







قاطع طريق غير متواجد حالياً

افتراضي

هجوم مريع وشنيع وفضيع على قاطع طريق
ولكن في نفس الوقت سهل على الماعدة


اقتباس:
انا اقول لك اذا كانوا اهل غنم وانتم فرسان لماذا لم تخوضوا الحرب وتاخذون اغنامهم ...
أي حرب تقصد!!!
أنت أثبتها لنا هالحين؟؟

اقتباس:
ياحرب لو حطيتوا البيت قسمين *****.............................

كان الأولى بك أنك ما تجيب طاري لهذا البيت, وحذفك لنصفه يدل على أمور نفسية تخصك, بالضبط مثل توقيعك وتواقيع عيال عمك هنا

وهنا الشاعر يرد على ناس يفتخرون برقعة شقوها في الخلا, بينما العهد القديم والميثاق الغليظ (حلف شبابة) تاركينه على جنب ورايحين يقايصون مع الدويش وبن سقيان الذي قتل نسيبه الذويبي عمداً بالرغم أنه لا داعي لقتله.


اقتباس:
ان كان قلب جض من حسنان ...... يجض من ربع نخاهم زيد

تاجد قدامك ربعي الفرسان ....... غصب عليكم ينزلزن الحيد


تتسأل عن هذي البيتين وتقول هل هي قبل الواقعه ام بعدها ، فهذا يدل على انك لاتفهم بالشعر حيث ان الشاعر يتكلم عن المستقبل

تاجد قدامك ربعي الفرسان = غصب عليكم ينزلون الحيد

وأنا أوافقك الرأي أن هذا الشعر يتكلم عن المستقبل!!!
يعني معنى الشطر الأول بالعربي الفصيح
(سوف تجد قدامك ربعي الفرسان)
ومعنى الشطر الثاني
(غصب عليكم سوف ينزلون الحيد).

يا ويلكم يا عتابة من حرب ويلاه !!!
بياخذون الحيد غصبٍ عنكم
لأنهم ما أخذوه ليا هالحين وهو لا يزال في أيدي عتيبة.

ولكن
أليست هذه الأبيات هي رد على الشاعر العتيبي المزعوم الذي يقول:

ياقلبى اللى جض يا حسنان = وزايد جضيضه نزلكم للحيد
الله على اللى كنها الشيهان = مع سربه قوادها ابن حميد

وزايد جضيضه نزلكم للحيد !!!!
يعني نزولكم للحيد هو سبب جضيضة

يعني حرب قاطنين ونازلين على الحيد
من زماااااااااااااااااان!!!!

كلام العبودي منقود ومتهالك, ونريد من الأخوة الجواب على النقاط التالية:
1- العبودي معاصر وهو لا يزال حي يرزق, بينما القصة تتحدث عن الماضي البعيد, قبل توحيد البلاد.
2- من أين أتى العبودي بهذه القصة, ومن هو الراوي الذي أخذها عنه؟
3- إذا صار الشاعر الحربي ـ صاحب الرد ـ معروف وأسمه (حسنان), فمن هو الشاعر العتيبي الذي بدأ بالقصيدة؟ فهو لا يزال مجهول

أنتم مصدقينها يا حرب لأنكم لقيتوها مكتوبة على ورقة بيضاء في أحد الكتب. وجيتونا تجادلون عنها
طيب أقنعونا
وترى القصة إذا ثبت صحتها ما تضرنا, بل أن فيها إثراء للأدب العربي المعاصر.
لكن نريد الصحيح ولا نريد الزيف