الاخ كاتب الموضوع و الاخوة المشاركين في الردود
تحية طيبة للجميع
و اقول ان ما اورده الكاتب من معلومات حول خروج الامام فيصل بن تركي و حول المصادر التي رجع
اليها الآخرون فأن هذه المسالة نقلها و كتبها مصدر مقرب من الاسرة و هو
مصدر ( ملوك آل سعود / لابن هذلول و هو من الاسرة الحاكمة و كان اميرا
على عنيزة و من آل فرحان ( آل سعود ) و عندما يكتب شخص من الاسرة الحاكمة فهو ادرى بما سمعه
من المقربين اليه و قد ذكر ان من قام بمرافقة الامام فيصل بن تركي هم / حزام الهرار و محمد بن مروي
و لم يذكر المريبض
و عندما ذكر الاخوان و استشهدوا بكتاب ( من شيم العرب ) لفهد المارك و معروف منهو فهد المارك انه
من ابناء بادية الشام و كثير مايكتب عن القصص الاجتماعية للبادية فهو ناقل للحكايات و القصص سواء
في الجزيرة العربية او غيرها من اقطار العالم العربي
و عندما اراد ان يورد هذه القصة المشهورة حاول عدة مرات للرجوع الى مصادر موثقة و لاكن بعده عن
المملكة و ارتباطة ببادية الشام لم يمكنه من الاختلاط با الاشخاص او الناس اللي يعرفون هذه القصة حق المعرفة
و لاكن عندما هيئة له الفرصة لزيارة المملكة ايام حكم الملك فيصل التقى بشخص من رجالات الملك فيصل و هو محمد العيسى وسأله عن السالفة فقال
هم حزام الهرار العريدي الثبيتي
و المريبض
و الكلام طبعا منقول عن فهد المارك : في كتابه من شيم العرب مج 4 ص 75
و اقو معلقا
ان الامام فيصل بن تركي رحمه الله
كان بالفعل في سجن مصر و كان بصحبته اشخاص من عتيبة
و لاكن مصدر ابن هذلول و هو الاقوى حدد و بالفخذ و القبيلة وورد في نسخته
كان برفقته نفر من الرومه من ذوي الثبات و التصحيح نفر الروقة من الثبتان
و لاننكر ان يكون معه اشخاص آخرين كما يقال و لاكن المصادر التي من المسؤول هي الاقرب و الاصح
و ليست من سؤال عامة الناس و نقال القصص و الحكايات
هذا و تقبلو التقدير و الاحترام
ابو خالد الروقي