والله ونعم فيك يا ولد العم
بالنسبة لهذه الرواية. هي المشهورة لدى عامة عتيبة. ولعلهم يقصدون بحربهم مع الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ معركة حنين.
والرواية يعضدها قول الصحابة: " لن نغلب اليوم من قلة "
وبرواية العوام: "ما بقي غير هالعتيبة".
ويقصدون بذلك أن جميع الناس أسلموا ما عدا عتيبة.
وهذا ما يشهد به التاريخ. فآخر من أسلم من العرب هم هوازن.