ما كتب عن قبيلة الزوران
يقول حمد الجاسر في كتابه " معجم قبائل المملكة العربية السعودية " الجزء الأول المطبوع عام 1400هـ: أن الزوران في الطفحة من عتيبة وأحدهم ( أزوري ) ومساكنهم وادي ليه، ومنهم العزازمة، وذوي حمد وذوي خليفة، والجمع. وفي كتاب " معجم قبائل الحجاز " الجزء السابع المطبوع عام 1403هـ يقول الأستاذ عاتق بن غيث البلادي: الزوران بطن من بطون عتيبة ويسكنون وادي ليه عندما يقطعه طريق الجنوب ولهم قرية
الخبزية .
ويذكر الكاتب عبدالرحمن بن حمد بن زيد المغيري في كتابه " المنتخب في ذكر أنساب قبائل العرب " المحقق من قبل الدكتور إبراهيم بن محمد الزيد: أن بني سعد ينقسمون إلى قسمين كبيرين هما :
أ. الثبتة .
ب. البطنين .
والبطنين يتفرعون إلى بطون وذكر من ضمنهم الزوران وفيهم بن خليفة الأزوري .
وقد ذكر المؤلف عمر رضا كحالة في كتابه " معجم قبائل العرب القديمة والحديثة " أن الزوران هم فخذ من عتيبة إحدى قبائل الطائف . وكذلك ورد في كتاب " الإرتسامات اللطاف " للأمير شكيب أرسلان .
وذكرهم أيضا المؤلف الشريف محمد بن منصور بن سرور في كتابه " قبائل الطائف وأشراف الحجاز " أن قبيلة الزوران وأحدهم ( أزوري ) تعود في الطفحة في قبيلة عتيبة
وفي كتاب " الطائف جغرافيته ـ تاريخه ـ أنساب قبائله " للمؤلف الأستاذ: محمد سعيد آل كمال نقلاً عن الشيخ قليل بن عايد رحمه الله وهو من قبيلة القساورة من الثبتة وقد كان من الرجال المعروفين في الحجاز بسداد الرأي والحكمة مع ذوي هليل وذوي دخين في المكانة والجاه أن الزوران من البطنين من عتيبة . أما في كتاب " شعراء عتيبة " للأستاذ محمد بن دخيل الله العصيمي الجزء الثاني فقد تحدث عن قبائل عتيبة في الحجاز وعن قبيلة بني سعد وقال: أن الفرع الثاني من قبيلة بني سعد هم ( البطنين ) وهم عدة قبائل ذكر من ضمنهم الزوران وقال: الزوران فرع من الطفحة وفيهم فروع ولهم قرى ومزارع وقد ذكر قصيدة الشاعر عوض بن علي بن هادي الأزوري ورد أخوه محمد بن علي بن هادي عليه في كتابه " شعراء عتيبة "