كان محمد العبدالله الرشيد على الشيا بين والمقطه من برقا من عتيبه وهم نازلين يم الانصر شمالً من جبل النير وصار بين الطرفين معركةً شرسه قاتلو فيها المقطه والشيا بين قتال الأ بطاال ولكن عدد جموع ابن رشيد جعل المعركه تصير في صالحه في أول النهار حتى وصلت فزوع الروقه وفي مقدمتها الرباعين و الضيطه والمحياوالذيبة فرجحت كفت عتيبه وصارت الهزيمه على جموع ابن رشيد فقال برغش هذه القصيده و يقولون بعض رواة شمر انها لعمار الرقيبا من الاسلم من شمر قالها على لسان برغش
مزنً نشا مـن روس عالـي جبالـهخيل على الا نصر وهاك الا راضين
خيل على الا نصر حقوقً خيـا لـهوأمطر على ابـن حميدهووالشيابيـن
وعقب أد بحو جا فزعةً من شمالـهأو لاد روق مرجحين المـو ازيـن
مـا لـو علينـا ميلـة بحتمـالـهحنا سنا عيسً وجو نا سـلا طيـن
جونا كما سيـلٍ حـدر بجتـو الـهيقد و نهم فـو ق الجيـاد الرباعيـن
الخيل جا هـا مـن سنعهـم جفالـهمقا ود الهيجا صعـوط المجـا نيـن
ومن ضرب أهل عمهوج رحنا د بالهمير أقمحن يـالا بسـات السباهيـن
لا كن ضربه في جما هـي رجالـهقنيب ذيبً فـي طويـل الضلاعيـن
وابـن محيـا ضـا يقونـا عيالـهمن فوق قـبً كنهـن الشيـا هيـن
جونا هل الحـرد ا بحيلـه وحالـهمـا هابوالصـا بورخلـوه قسميـن
بشلفً مضا ربها سوا ت الـد حالـهمنها جيادالخيل راحـت حـراذ يـن
وشبت شبا يبهـا وراحـت شعالـهوعارض حرايقهامها ر و متا قيـن
ورجنا وراجـو فوقنـا بـا لعمالـهوالهوش طال وتالي الفعـل جاشيـن
اولا د رو ق اهل الفخـر والجمالـهعجلين باالرد ات مثل الشيـا طيـن
كلً ينا دي بـا لقشـر مـن قبالـهلين اد بحو شمر وراحـو مطيعيـن
واللي رجع معنـا توامـا حبـا لـهغير القلا يع فوق خمس وثـلا ثيـن
والحرب عقب اليوم ويـش نعبالـهأنكا ن ما ها د وترانـا مهيـد يـن
عفب ابلجً يـا عبيـد سمـحً قبالـهعا قوه فرسانً على الموت جسريـن
رواية كلٍ من الراوي جزاء بن مقبل العتيبي عن الراوي الشيخ مطلق بن سعيّد الشمري والراوي نجر بن نجيخان الحمادي عن الشيخ سالم بن طواله والراوي سعود بن عبيدالله الدلحباء والراوي مطلق بن عبد الهادي الضميان والراوي محمد بن حويل العصيمي والراوي غازي بن نامي العازمي وغيرهم الكثير من الرواة الذين يحفضون هذه القصيدة