رد الشاعر محمد بن علي الفليج من أهالي رغبة على قصيدة ياسر التويجري " عطني زقارة كنت و إلا دفيدوف "
حيث يرى الشاعر أن لهذه القصيدة تأثير سلبي على النشء
للاستماع
ما دام ما للرب في ضامرك خـوف=إشرب من الدخـان واجـد ونـوع
و إن كان ما كفاك جابوا لك قطـوف=حارب رسولك في الحـرام المنـوع
و أسمع موسيقى بين جيتار ودفوف=كـودك تطـور مـا تعـود مطـوع
يومك تجاهر بالخطا منـت مكلـوف=أنتا كما اللي عقـب ممشـاه كـوع
منتاب ياسر أنت خاسـر ومنـذوف=يا النكره اللي من الفضايـل مجـوع
الدين بحر طامي و أنـت خاطـوف=إنفث سمومـك فـي غبابـه وزوع
وواصل قصيدك دام تصفق لك كفوف=كفوف أهلهـا فـي غباهـا تـروع
بوم تجمع مـن صناديـق وكهـوف=تضحك عليها يا السفيـه المسـوع
يا وقت يكفينا عواصيف وشعـوف=حثيل الأرض أمست بدينـك تهـوع
طغمة شياطينٍ تلوف الخنـا لـوف=وتحـارب السنـة بحقـد مـفـوع
يا ربي ارحمنا قبل ماقـف الخـوف=و لا تواخذنـا بفعـل المـصـروع
في سنتك قام يعثـي كـل حنتـوف=غره زمانـه والجليـس المخـروع
أما بني وايل مـن الحـد للجـوف=ترفـض يمثلهـا سفيـه تـمـوع
قبيلـة تاريخهـا فـوق مـعـروف=وما يمحي التاريخ هـذر المشـوع