اما الشريف عز الله انه كان يقهر الريجيل با السجن ونا جدي الثالث موبص الثامري سجنه الشريف في السجن لين مات لانه كان يسرق والسرق من اول شرف لان الرجال كان يسرق لربعه فكان الشريف حاط جايزه عشرة الاف ريال فرنسي للي يجيب موبص حي ولا ميت وبعد مده درو انه جا وراحو الاذناب تكرمون وعلمو الشريف
ومسكوه في السوق من خلاف ولا مداه يمسك القديمي اللي متحيزمه وقال والله لونكم جاييني من وجهي والله مايبقى منكم احد قالو حنا خابرين يا موبص وسجنوه وحلف الشريف انه مايطلع وفيه شريف يمشي على وجه الا رض وعزمو النفعه الشريف كلهم مابقى نفيعي ولا عتيبي الا توسط لكن الشريف عيا ومات الله يرحمه في السجن با لجدري يقولون والله انه يوم مات انا شايلينه والدود يمش في جسمه
الله يرحمه ويرحم الرقي كذلك اللي كان مسجون اما الا د روق ذكرهم مايموت الر يوم الدين ودمتم
ابن الـــــــــــــــــــــــــــدلوح