هذه القصيده مثل ماتفضلت للشيخ عبد الهادي بن سعيد بن ثعلي
وقد قالهاوقع في حب الفتاة (سمحة) العطاوية فمنع من الزواج بها فانشد قصيدتة المشهورة
كماتفضلت وهو في الشام
أحد قادة جيش الشريف حسين الذي يقاتل العثمانيين بقيادة فيصل بن حسين. وكان يجيد كل أغراض الشعر ومنها الغزل وكثير مايوجه شعره لزوجته ومن ماقال
ياهني (........) عن البرد في دار**** ماذاقت الغربه وبرد الشمالي
ولاجاهدت ترك عليها التكندار**** عطر الشوارب داقمين السبالي
ولا راوغت من فوقها طير طيار*** يضرب على حد النجوم العوالي
وقال في قصيده مشهوره وطويله
مرضي بلاه الهوى وأنا تبلواني**** غردية عند أهلنا كنت ألاعبها
ومنها..
تشره عليها رجال ماقضت شاني**** ولاهندبت للشكاله مع مهندبها
ولاقط جابت من الحكام ديواني**** مغير عند الغنم تمشي لطايبها
# مرضي الرفدي من مشايخ عنزه وأحد قادة جيش الشريف
تخلى عبد الهادي عن الشريف وإنضم لجيش الموحد الملك عبد العزيز
وأصبح من أهم قادته في الحجاز وإنضم لقومه قبايل من مطير وسليم
وأخضع الكثير من قبايل الحجاز المواليه للشريف.
وقع بينه وبين العضيلات من مطير خلاف وأتهموه بعدم العدل في تقسيم
غنايم أحد الغزوات فغزاهم وصارت مذبحه
غضب الملك عبدالعزيز من هذاء وأنبه عليه.
إستدرجه الشريف حسين بالحيله وقبض عليه وسقاه السم في فنجال
القهوه.
وهـــــا ذ ي الــــــــقــــــــصــــــيــــــد ه
عديت في مرقب والليـل ممسينـي
بديار غرب لعـل السيـل ماجاهـا
أضحك مع اللي ضحك والهم طاويني
طيت شنون العرب لاسربـوا ماهـا
وراك ماتزعجيـن الدمـع ياعينـي
على هنوف جديـد اللبـس يزهاهـا
هبت هبوب شمال وبردهـا شينـي
ماتدفي النـار لـو حنـا وقدناهـا
مايدفي الا حشـا مريوشـة العينـي
وإليا عطشنا شربنـا مـن ثناياهـا
أبـو عيـون اليـا سلهـم تناجينـي
ياقرد عين المشقـا كيـف يقواهـا
ياشبه وضحـا فتـاة دلهـا زينـي
داجت على عقلـة والـورد ماجاهـا
ياعل من شار بالفرقى عمى العينـي
مخباط صمعا جليل الفخـذ يشظاهـا
جعله حسير كسيـر وراكبـه دينـي
وأتلى حلالـه ذلـول راح يطلاهـا