الأخوة
كلاشينكوف وابن فرهود
أرى ان تكفوا عن مناقشة هذا المغفل. وأنتم احرار.
انشدوا الوليد عنه.
مطرود من هنا كم مرة. ولا زال يجدع وجهه عند الاجناب.
أما ما رمى به أمنا هاجر من بهتان. فالأولى به بعد هذا البهتان أن لا يتبع خطاها الطاهرة بين الصفا والمروة.