أخواني وأبناء عمومتي
نحن من قبيلة عظيمة لها شأنها في الجزيرة العربية ولها إنتصاراتها ، فالذي يراكم يقول هذا هو أول أنتصار لنا. من حقكم أن تفرحوا ولكن بثقل ورزانه فإن وفقنا الله وفزنا بالمسابقة (وأدعو العلي القدير أن يجعل الفوز من نصيبنا) فليس أول الإنتصارات.
أرجو من أخواني الأعزاء أن نكون رجال ثقال مثل الجبال الشامخه لا يغرنا نصر ولا تكسرنا هزيمة ، فالأمر الذي أقترحتموه والمسيرة أرى من وجهة نظري أنها تسيء لنا وتجعلنا محل سخرية من الأخرين.
وأنتم أبخص مني في مثل هذه الأمور.
وأخيراً أدعوا الله أن يوفقنا إلى ما يحب ويرضى إنه سميعاً مجيب الدعاء