حينما برر المريخي والسعيد موقفهم من يوسف كذب(لان اللي في بطنة ريح مايستريح)عموما الفكرة واضحة ومحابات المريخي لتركي (.........) بائت بالفشل لانها مفضوحة
من استماعي لقصائد الشعراء ابن فطيس انتخى بنفسة وربعه والعازمي نفس الموال لماذا لم تستنقدهم اللجنة وحينما جاءت قصيدة يوسف في النصح وأهوال يوم الحساب اسودت وجوه الحاسدين الحاقدين ولكن مما لايدعوا للشك انهم ليسوا لجنة بل طبالون ولكن سلملي على الطفلة (نوف والشاعر الغنامي) لان في حفظهم لقصيدة يوسف خصة في حلوق ....