بيض الله وجهك يالدوسري
ونعم بالدواسر قاطبه
وكنا متألمين لخروج لبنان الدوسري فوالله إني من أشد المعجبين فيه فهو رجل بمعنى الكلمة قبل ان يكون شاعر فحل وقد تناقشة مع أغلب ربعي عن لبنان فقالوا حرام إنه يطلع فهو شاعر بمعنى الكلمة
أتا بقصيدة عصماء في مدح الملوك والشيوخ وكان تقييم اللجنة أنها تقليديه
وعندما أمتدح من يرغبون للشيوخ والملوك قالوا ابدعت في الوصف فاللجنه تكيل بمكيالين
ولكن الله على الظالمين
فمن كان معه الله ثم الرجال الشرفاء النزيهين أمثالكم لن يخيب أمله
ودمت لمحبك