آآآسف على التأخير...
خذ النص والمرجع وكلام آخر اجمل ياسيف العضيان واسمح لنا خذانا شاعر المليون وعثرات المنتدى
قال شيخ الاسلام في اقتضاء الصراط المستقيم ص 231 ( طبعة الانصار 1423 ) ذكر أبو محمد حرب بن إسماعيل الكرماني ، صاحب الإمام أحمد ، في وصفه للسنة التي قال فيها ( ... : ونعرف للعرب حقها وفضلها وسابقتها ونحبهم لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: " حب العرب إيمان، وبغضهم نفاق ". هذا الحديث ضعفه الذهبي لكن ابن تيمية ادرجه واستشهد به وهو في المستدرك.
ثم قال شيخ الاسلام ابن تيمية العتيبي في نفس الصفحة وهذا ماتريد يالعضياني " ولا نقول بقول الشعوبية وأراذل الموالي الذين لا يحبون العرب، ولا يقرون بفضلهم، فإن قولهم بدعة وخلاف. ويروى هذا الكلام عن أحمد نفسه في رسالة أحمد بن سعيد الاصطخري عنه - إن صحت - وهو قوله، وقول عامة أهل العلم.
وذهبت فرقة من الناس، إلى أن لا فضل لجنس العرب على جنس العجم، وهؤلاء يسمون الشعوبية، لانتصارهم للشعوب، التي هي مغايرة للقبائل، كما قيل: القبائل: للعرب، والشعوب: للعجم.
ومن الناس من قد يفضل بعض أنواع العجم على العرب. والغالب أن مثل هذا الكلام لا يصدر إلا عن نوع نفاق: إما في الإعتقاد، وإما في العمل المنبعث عن هوى النفس، مع شبهات اقتضت ذلك، ولهذا جاء في الحديث: " حب العرب إيمان وبغضهم نفاق " مع أن الكلام في هذه المسائل لا يكاد يخلو عن هوى للنفس، ونصيب للشيطان من الطرفين، وهذا محرم في جميع المسائل.
المرجع : اقتضاء الصراط المستقيم لشيخ الاسلام ابن تيمية ( صفحة 231 و 232 ) طبعة دار الانصار . هناك نسخة الكترونية لكنها غير مرقمة تجدها في موقع صيد الخاطر (
www.saaid.net( والنسخ الالكترونية حدث فيها تحريف وخطأ وقد لعب اليهود والشيعة في كتب شيخ الاسلام وحرفوها ونشروها بالانترنت ومن زود اللعانة ان الرافضة يتهمون الوهابيه انهم حرفوا كتب شيخ الاسلام ابن تيمية ويزعمون ان الوهابية حذفوا بعض الذي لايوافق هواهم !! لذلك الافضل ان لايعول على النسخ الالكترونية دون الرجوع للكتب المطبوعة بمطابع موثوقة.
وهناك المزيد وخصوصا من كلام الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه والله اني احبه هالرجال والله يجمعنا واياه بالجنه وانت بعد ومن يسمع واذا ما قرأت آثار ابن الخطاب عرفت لماذا يكرهونه المجوس العجم كلاب النار .
تحياتي واشواقي وتقديري .
التوقيع |
و أنا عتيبي من سلالة هـوازن *** ربعي عوايدها الفخر من جدودها
ما نوشي الفتنه ولا نحرث الردى *** ولا نهاب اليا تسامت وقودها
ان ميل الميزان من قوم يمنا *** صبرنا لها لوكان كبرت لهودها
وان ميل الميزان منا على العدا *** نروي من السم السقطري كبودها |