سلمته قوة بريطانية هو الدويش وابن حثلين للملك عبد العزيز وسجن بالأحساء وعند ما أراد الملك العفو عنهم ارسل رسوله إلى ابن جلوي في الأحساء ليبلعه بذ لك فلما حضر الرسول في الليل فهم ابن جلوي المراد وقال لا تد خلوا الرسول علي إلا في الصباح وامر بقتلهم جميعاً وقبورهم الآن لمن يعرف المنطقة في حوطة عند سوق القيصرية المشهور
رحم الله الجميع وعفا عنهم