الأخ فتى الجبل ...
مساك الله بالخير والرضا...
الدولة العثمانية كان لها حضور على مسرح الأحداث في نجد وشمال الجزيرة وجنوبها ... وفي الحجاز كانت تدعم شريف مكة بالمال والسلاح والفيالق العسكرية ... وشريف مكة ( عامل العثمانيين ) لم يتردد عندما سنحت الفرصة أن يطلب من بريطانيا والتى كانت تسمى في ذلك الوقت ببريطانيا العظمى أو الأمبراطورية التي لاتغيب عنها الشمس التوسط لدى الملك عبدالعزيز رحمه الله لوقف غارات قبائل عتيبة على القرى و الديار الواقعة تحت سيطرته... فهذه المطالب من شريف مكة وعامل العثمانيين فيها لم تأت من فراغ بل بسبب بطولات وفروسية الضيط وفريس عتيبة الهيلا ... وبالمناسبة هذه المطالب موثقة وذكرت في مصادر محايدة وبريطانية أيضا ... فزبدة الهرج ... اننا في غنى عن النقد لمجرد النقد .... !!!!!!!!!
تحياتي ....