جزاك الله خير أخوي ابن ميسان
وجزا الله خيراً كل من ساهم في مثل هذه المخيمات المباركة ممن فكر وأعد وعمل ودعم وحضر ،
لا أحد يشك في الأثر الكبير لمثل هذه المناشط في حفظ الأوقات واحتضان الشباب في أجواء تربوية إيمانية ،
وهي بحق إحدى الدعائم المهمة في حماية الشباب من الإنحرافات الأخلاقية والفكرية،
ومن نعم الله على هذا البلد المبارك انتشارها في كل مكان ودعمها من ولاة الأمر جزاهم الله خيرا إدراكا منهم بأهمية مثل هذه المناشط ,
سيرووووووووووووو برعاية الله