ما فيه أي اختراق ... فتح لي موقع ثاني .
على العموم .
الساحات راحت أيامها أيام مالك الرحبى ( مازن الغامدي) رحمه الله , والله إني حبيته حب لله وأنا لم أراه وإنما قرأت موضوعه الذي أعتقد أنه يتيم وهو بعنوان رحلتي إلى النور و وانتشر في عدة مواقع .
كذلك أبو لجين ابراهيم ( اللي هو ابراهيم الشهري) صار يكتب في بناء .
وغيره من الوسطيين المعتدلين في منهجهم ونصائحم الطيبة ودفاعهم عن الثوابت في وجه الطائفة المنحلة
وحقيقة الساحات في فترتها الأخيره طفحت بالرعاع والمهايطية و أنواع الهمج .
كل من عرف يمسك الكيبورد راح يبحث عن أمجاد في الساحات واحد يمدح قبليته و الثاني وصل ديرته لحدود الثريا .
وطلعوا من الواقعية إلى حدود مبالغ فيها .