]حسب المعلومات المتوفرة في تلك الفتره ان سلطان وابن لؤي بعد فتح الطائف قدموا على عبدالعزيز لاخباره بفتح الطائف وبعد هذه المقابلة انقطعة اخبارهما الا انه بعد فتره وصلت اخبار ان ابن حميد موجود في سجن غمران بالاحساء ويقال ان عبدالعزيز امر بالعفو عنه وارسل مندوب الى ابن جلوي لاطلاق سر احه لكن عيون ابن جلوي ( الذين ينقلون الاخبار له ) اخبرو ابن جلوي بما امر به عبدالعزيز لكن هذا الراي لم يعجب ابن جلوي فأمر بقتل ابن حميد صبرا وقال لعبيده انطحو المندوب بالجثة حتى لايلحقنا ملامه ويكون قد سبق السيف العذل والابخص بذلك الاحمده انفسهم
لتأكيد المو ضوع وصحته .
والسلام عليكم ورحمة الله وبر كاته.]