اللجوء إلى الإسم الآخر ( عتيبة عزم وهمة ) هو حالة نفسيه أراد بها مصدر مسؤول الاستعانة بها في مواجهة بوارجي الضاربة وصواريخي التي تنطلق من قواعد الموروث العظيم للقبيلة .
نقول بأننا استطعنا ولله الحمد تبيين الحقيقة وكشف الحال المراد فجاءنا من مصدر مسؤول ( اقصد عزم وهمة ) بأن حجة النفعة لا يوجد بها كلمة كنانة وهذا اعتراف من باحث واثق من معلومته .
ولكننا نؤكد بأن الوثيقة نفسها ورد فيها كلمة هوازم وهي محرفة من الإسم هوازن وهذا يدل دلاله قطعية على أن تراث القبيلة مليء بهذه الكلمة دون الأخرى .
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( أدعوهم لأبائهم ) والقوم يؤكدون أنهم أحفاد الجليلة رضي الله عنها ( حليمة السعدية ).
أم تريد بني ذؤيب يحلفو ن اربعة ايمان ( الطعان ) الشرعي أمام القاضي لاثبات نسبهم ..
( السيل ما يسند ) يا استاذ
الاخ : عبد العزيز ... جميلة إضافتك وركز على القمح .