إن شرفاً مضى مع قوم قد أفضوا إلى ربهم لايشفع لمن بعدهم أن يروا أنفسهم أفضل من غيرهم على سيرة أناس مضوا
فإن الفتى من قال أنا وليس من قال أبي
فالأقوام البائدة لها صيتها وذكرها المحمود في ساحات الجهاد والدعوة إلى الله تعالى
فماذا فعلت الأجيال الموجودة الآن هنا السؤال