ان كان الكاتب يقصد بالاستقلاليه في التميز والابتكار
في الكرم والشجاعه .... في اللحمه والتكاتف بين ابناءها ....
في البذل والعطاء .... في الاخلاص وحب هذا الوطن وولاة الامر...
فهو اصاب كبد الحقيقه ولم يتفوّه الا صدقاً ...
اما ان كان يهدف بالاستقلاليه غير ذلك من الظنون السيئه فكلامه
مردودُ عليه ... وعتيبه قلباً وقالبأ مع كل مايرضي الله ورسوله ومع حكومتنا الرشيده ..
وبكل تأكيد نحمل كلامه على محمل حسن الظن ونكل سريرته الى الله