ماظن الك دعون تباها والدعاوي خلها
في المحاورات يكون الرمي بالظن ثغرة قد ينتهزها الأخر لتحقيق أو تثبيت وجهة نظره .
أو تأكيد حضوره على الأقل :
"حنا وصلنا الي نبايوم انـت ثنيـت الركـاب"
كذا رأسيه تذكرني بأهداف ماجد عبدالله بالرأس

.
لأن الظن ليس حقيقة ولا كذب ولا شيء .... لهذا يتهاوى الظن أمام أي إدعاء أو بينه .
أكون في صف اللعبة هاذي , أو اللقطة الفنية المبينه بالتحديد , بعيد عن مدرجات الجماهير .
عيدوها بالحركة البطيئة
