[ابونورة]

لله ثم للتأريخ

اقول لجميع الاخوان شكرا شكرا على الجهد الطيب وعملا بالعنوان اعلاه اقول :

ان قبيلة عتيبة ممثله في عينها الاخرى ويدها الطولى ( روق )

وبقيادة البطل الامير مسلط بن ربيعان رحمه الله تفاجأت بورود احد مصادرها راكظا
الى الامير منذرا بان القوم على مقربة من العرب ويعتقد انهم بن سعود وقومه

فاستنفر الامير بن ربيعان اهل الحل والعقد (( وكان الموجودون كلهم روقه فقط فقط

وليس لهم خلط كما يقول شيباننا عن شيبانهم الذين عاصرو الوقعة ) طلب الامير

الفوارس والمميزين فاجتمعو ولكن نجم الابطال لم ياتي بعد فاشار البعض على الامير

با يشدو وبعضهم ان يلتجئ الرجال في مكان ليقاتلو من متحصن والبعض قال لا بل

نبقى ونقابلهم على خيرها وشرخا وهكذا عادات ربعنا ما يصدون عن الموجبات ولكن

نجم الابطال لم يحضر بعد نادو الضيط نادو الضيط رددها باعلا صوته بن ربيعان لان

يعرف راي الضيط رحمه الله وما هي الا لحظات واذ بالارض تهتز من وقع حوافر

الضيط وعللا الفور اشار على الامير بالبقاء في المكان وقال قولته المشهورة (عقال ومبرك عقال ومبرك وقلب ........) فوافقه بن ربيعان على ذلك وهو الذي يريد

عندها عرف الجميع ان السباه والطيور القابلة ستيت بطانا شابعة من الرجال وغيرهم

واصبح الصبح وتقاب الجمعان الاول بقيادة الامام سعود بن فيصل بن تركي بن عبدالله

آلسعود عم الملك عبدالعزيز رحمه الله والاخر بقادة مسلط بن ربيعان الشهير براعي

سبلا ودارت المعرمة وكما يقولون شيبانا في وصفهم دائما للمعارك واذبح تربح

واثنا المعركة رفع بن ربيعان السيف على احد المعتدين فقال : يابن ربيعان انا عميلك مهذب فقال بن ربيعان قولته المشهرة التي اصبحت مثلا :: ما طاح فيها يامهذ ب راح ::والحقه بربعه المعتدين فاذاهو من صيد امس كما يقول شيباننا

انتهت المعركة بدون شك بانتصار العتبان وقال الفارس شليويح بن ماعز العطاوي

قصيدة الدهر وهو زبون الحرد وهذه كناية عند العرب عن البطل الذي يفتك البل والخائفين



هذا ما احببت المشاركة ولي بقية .....






.