من قصائد الشاعرالكبير حامد بن باهج الرداني الجعيد رحمه الله:
ياراكب من فوق ست جـــواحيف =مثل النعام اليا جفل واســتذارا
ثلاث جل وكـاملات التـواصيف =فيهن عمانيه والاخرى حـــرارا
مربـعه ومصيفه بالمصــاييف =يم العريـــفا والنـــهد والنوارا
لين اكتلت وظهورهن محـاييف =ولبوسهــــن من شغول الشطارا
الدرب ريع الفيف من غير توصيف =مابين خشم الضلع وابو حيــارا
تلفي مريسي مكرم الجـار والضيف =ابو ناصـــر اللي للركايب مزارا
قله ذلول صقـير حنت عجــاريف =تنخي الكبار وتنتخي بالصغارا
لانازحن عنهم ولا السد بضعـيف =تشرب من الباضا وتصدر يسارا
من اول لحاهم بيض وابيض من الريف =واليوم اشوفه مغتشيها غيارا
وله ايضا هذه القصيدة قالها بعدان اخذت ذلوله من قبل قبيلة بني الحارث العزيزه وكان فيها لزمه بين الشاعر والمتاعبة من قبيله بني الحارث فارسل لهم هذه القصيده فقامو بأرجاع الذلول حسب العوايد والسلوم بدون قتال:
وا بكرتي يا صفـرة ٍ مالهـا نـاب=صفراً مقاريهـا سـوات الغرابـي
يا بكرتي حني وارمـي بالاسـلاب=وانخي من القطمان ربـع ٍ غيابـي
انخي ذوي مهرس وجازع وشبّاب=وحجيل يا مروي صقيل الحرابـي
وانخي الرواما عزوة ٍ تخلف الطاب=والحر يخر لـه حـرار ٍ عرابـي
ان كان قمتوا يا عريبيـن الانسـاب=جات الذلول وشاقي العيـن طابـي
وان كان ما قمتوا فلانيـب سبّـاب=حطيت سموا المتعبي فـي هبابـي
آخر تعديل الجعيد العريب يوم 28-May-2008 في 09:08 PM.