حوّلت من نظوى ورقيـت سرحـه
وسوّيت عِشٍّ في مِثانـي فنودهـا
وجوني ركابٍ نوّخـو فـي ذراهـا
وشافنيْ عِقيدَ القوم زيزوم قودهـا
قال انزلي يابنت وانتِـي بوجهـي
ولا جيته إلاّ واثقه مـن عهُودهـا
أمـرٍ كِتبـه الله وصـار وتكـوّن
تسبّب عليّ من الأَعادي قرودهـا
وهذا الشاهد ع القصه التي كتبت اعلاه