ياراكب اللي كـن سلفـة ليانيـش مثل المحالة يوم يمـرس رشاهـا
يلحق فروخ مصخرات ابرق الريش شقر الحرار اللي عزيـزآ غذاهـا
عده لابن هـذال ريـف الهتاتيـش ( ليا جاه الطرقـي همومـة نساهـا )
قلـة يحـل الكايـدات المباليـش اللي عسرني حلهـا مـن غثاهـا
يومآ توردنـا لديـار المعاطيـش ونوب ترودنـا علـى بـرد ماهـا
اصبحت بالدنيا كثيـر ( الهواجيـس) وازريت لميز وجهها مـن قفاهـا
تسلم يالعنزي
والقصيده فيها نواقص
ليت تزودنا فيها كامله
اخوك عفااااااااااااااااار الاسعدي