الأخ المدعو فتى العتبان نحن قد توصلنا للمطلوب مع الرجال وحصل الأتفاق وعملية القص والصق ترا كلن يجيدها هاليام
قولك( وبقي رد على كلام الفلسطيني عن اسماعيل عليه السلام ما جاءني حتى الان وأنا مكلف طالب علم من عتيبة بالرد عليه واذا جاني ابشرو)
يدل على انك متعصب وان المسألة كلها قص ولصق
وليس عيب ان الواحد يرجع عن رأيه أويشهد للطرف الآخر بالصواب بل ان هذه منقبه له لأنها تدل على أن الرجل يبحث عن الحقيقة والمعلومة الصحيحة ولايبحث عن الانتصار لرأية أولهواه
دريد
المسألة ليست في الشهادة الفلانية أوالفلانية انمافي علم الشخص وخلقه وانت تعرف أن لدينا علماء كبار مشهورين بالعلم وليس معهم شهادات وناس معهم شهادات ولاأحد يعرفهم ولايدري عنهم وهذا ليس قدح فيك انماقول للواقع
الأخ الفلسطيني جزاك الله خيرا لصراحتك وتجردك
وماذكرته من الإشكال في محله لأن هناك آيات وأحاديث مثل قوله تعالى (ان أكرمكم عند الله اتقاكم)وأحاديث منها ماذكرت
وأخرى مثل حديث ( إن الله إصطفى كنانة من بنى إسماعيل وإصطفى قريشا من كنانة وإصطفى بني هاشم من قريش وإصطفانى من بنى هاشم فأنا خيركم نفسا وخيركم نسبا )0وحديث( خياركم في الجاهلية خياركم في الاسلام اذا فقهوا)تحتاج لنجمع بينها
وهذا يحتاج لبحث طويل وهوممايتعذر علي نظرا لسفري وانشغالي هاليومين ولكن لعل والله أعلم ان من الجمع بينها أن النصوص الأولى محمولة على الحساب يوم القيامة فإن في لفظة( عند الله) في الآيةمايوحي لهذا
واللأحاديث الأخرى تدل على التفضيل والخيرية فيما يكون بين الناس في معاشهم ولعل يتيسر لنا وننظر ماقاله المفسرون وشراح الأحاديث في وقت لاحق