أخواني الهيلا ، نحن في عام 2005 ، والاختلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية ، وأنا جاهز لآي سؤال تريدون أن تسألوة لحمران النواظر ، حتى لو تعتقدون أن الاجابة لا ترضيكم ، على الاقل تعرفون وجهة نظرهم ، من يدري فقد تطابق وجهة نظركم ، فليس من داعي أن نكون مختلفين في كل شيء ، ومع الهدية الوداعية التي قدمتها لكم ، أستودعكم الله ، وأي سؤال أرسلوة لي بالخاص ، وأدخلوا على الله!.