عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 09-Jul-2009, 11:00 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الفراتي
عضو فضي
إحصائية العضو






التوقيت


الفراتي غير متواجد حالياً

افتراضي

أهلا بـ نوف العبدالله بمنتدى الهيلا
وبـ صاحب المعرف أداوي الجروح بمنتدى العجمان ومطير .
وبـ صاحب المعرف الرمانتيك بموقع شمر ..

ذبحك تغيير النك .. خل نكك واحد ...
ترى يفضحك تعبيرك وردودك لانها واضحه .

اولا : اشكرك على اعترافك بأنكم شاركتوا مرغمين
مع اسماعيل بيك . مع انه لايهمني اعترافك لان الدليل واضح .


ثانيا : مشعان الهذال نعم كاتب محمد علي . ولكن لماذا .
كان على اساس قيام دولة حليفه بني خالد .. والاهم انه كاتبهم من اجل الوقوف
ضد دولة ابن سعود القويه
.. فلم يكاتب الباشا خوفاً من قبيلة او
انه شارك مرغماً في معركة مع الباشا ... والاهم انه عندما خاصمهم
لم يأتوه الاتراك كمت قلت انهم دولة قويه لوحدهم .. جمعوا عليه مطير
وحرب وهم أتوا ايضاً في الشماسيه وجميعهم ضد العمارات وشيخهم مشعان .
فإنه لـ شرف لـ عنزة انها تنتصر على ثلاث قوات في وقت واحد . ولكن أشاء الله
ان يموت مشعان بعد انهزام الدويش ومن معه من مطير وحرب .وقتله تركي .


ثانياً : وثيقتك اللي اسدرت روسنا بها ... تؤكدها . تقرير خورشيد باشا عن قبائل
نجد في عام 1255هـ ... والوثيقه طويله ونشرتها مجلة العرب في عدد الجمادين
في عام 1429هـ .. وذكرها ايضاً البدراني في كتابه من اخبار القبائل ...


ولكن سوف أذكر لك البند الحادي عشر . الذي ذكر فيه قبائل نجد
قال :
((( معنى نجد قوة البدوي وقدرته، لأنّ أولئك البدو إذا صار إدخالهم تحت إطاعة الحكومة، كما يجب أن يجبى منهم الزكاة، مبلغ سبعين إلى ثمانين ألف فرانسة، وإذا سلمت القرى من شرهم زادت عمرانًا، ويحصل مقدار من الإيراد من الحضر ومن البدو.
وإنّ البدو جميعهم وإن كانوا اليوم تحت الأمان بصورة رسمية ولكن الحقيقة أنهم يعطون المقدار الذي يريدونه، وما لا يريدونه يرفضونه، قائلين: لا يكون هذا. وهذا جوابهم الشافي، وهذه مناطة على ضبط وربط المصالح المذكورة. كما أنّ ضبط أمور البدو وربطها تحتاج إلى القوة والوقت؛
لأنّ عرب قحطان عبارة عن عدة قبائل كبيرة، ومساكنهم من الرس حتى وادي الدواسر، إلى أن تصل إلى عسير، وهو المعبّر عنه عندهم بالجنوب أي الطرف القبلي لنجد. ويشاركون جهات: الرانية، والخرما، وتربة، وبيشة، وطرف نجد القبلي الذي هو الدلم، والعارض، ووادي الخرج، والحريق، والأفلاج، ووادي الدواسر، فإذا لم يدخل أولئك العرب تحت طاعة الحكومة الدخول اللائق، فلا يرجى منهم أيّ منفعة، فضلاً عن الضرر الذي يعود على تلك الجهات. وهذا أمر معلوم.
وعتيبة أيضًا قبيلة كبيرة، ولها توغل وتوسع حتى جهات مكة، والطائف، والمدينة، ومن جنوب نجد، إلى الرس، والشقراء، والشعراء، وقرى الدوادمي، وحتى ما يجاور مكة، والطائف، والمدينة، لهم اشتراك مع أهلها في كل أمر. فضبط أمرهم وأمور قحطان وربطها لا يمكن أن يكون بقوة نجد فحسب، بل هو متوقف على معاونة أرض الحريق، فإذا حصلت المعاونة فإنّ المتعة التي تحصل سواء من جهة استخدام أهلها، أو كانت من جهة أخذ الزكوات منهم.
وقبيلة مطير قبيلة كبيرة أيضًا، وهي وإن لم يكن لهم جهة معينة في أرض نجد ولكنها بسبب كونها من القبائل الكبيرة القوية، فإنها بقوة سواعدها تسيِّر أنعامها ومواشيها، في مراعي ديار قحطان، وعتيبة، وعنـزة. وتأخذ الكيل من قرى نجد ومن الأحساء والبصرة، وتروح وتغدو ما بينها، وهم يتقاتلون ويتضاربون مع أولئك القبائل، من أجل المراعي، والكيل، بمعاونة حكام نجد. فتارة يتغلَّبون وتارة يُغلبون، وكلاهما بمعاونة حاكم نجد. وهذا هو حالهم.
أمّا عنـزة فهي عبارة عن قبائل كثيرة، فيها من هو في جهة الشام، وفيها من هو بجهة بغداد، وقسم منها في نجد، ومساكن هذا القسم خيبر، القريب من المدينة المنورة، والحناكية، ومن حدود جبل شمر حتى القصيم، ولهم اشتراك في القصيم، لأنّ الحضريين يدَّعون أنهم من عنـزة، وقاعدة قانونهم على هذا الوجه. وهم ينتقلون ما بين الجزيرة التي بجوار بغداد، حتى تلك النواحي، على هذا المنوال. ويسمح لهم بذلك. وأحوالهم هي عبارة عما ذكر، وحصول الفائدة منهم متوقفة على استيلائنا على الشام والعراق بتعب زائد.
وقبيلة شمر قبيلة كبيرة أيضًا، وهي أكثر عددًا من عنـزة، وموطنهم الأصلي جبل شمر، ويسكنون في الطرف الشمالي من الجزيرة، المسماة سفوف، في جوار بغداد. وهم معدودون أنهم في حكم بغداد. والتابعون إلى نجد هم أهل جبل شمر، ويبعد عن ذلك المحل (سفوف الجربة) مسافة أربع عشرة مرحلة.
وحيث إنّ الساكنين حتى منتصف الطريق هم من عرب جبل شمر، فإنهم تحت حكم عبدالله بن رشيد، والنصف الآخر تحت حكم شيخ سفوف الجربة، وهو الذي جاء في هذه السنة من إستانبول. وبما أنّ العرب المذكورين ينقسمون إلى قسمين لا يصعب الهجوم عليهم. وحيث إنّ عبد الله ابن رشيد منهم فإنه يأخذ منهم مقدار الزكاة بمساعيه، ويستفاد من استخدامه نوعًا ما. وأولئك العرب (عرب شمر) وإن كان يؤمل منهم منافع جمة، وفوائد كلية، ولكن من حيث إنّ ديارهم مقسومة قسمين، فإذا طبّقنا عليهم من هذا الطرف، انصرفوا ذاهبين إلى سفوف الجربة، في الجزيرة المذكورة، وإذا ضُيّقوا من تلك الجهة، شدّوا رحالهم، وجاءوا إلى جبل شمر. وإنّ مشيخة سفوف الجربة بسبب حصولها من إستانبول كما كانت عليه من قبل فقد عاهد شيخها الدولة (العثمانية) على أن يخدمها بعشرة آلاف جمل، وألف رأس من الخيل، يقدّمها، وبقي شيخًا كما كان عليه من قبل. وجاء إلى محله وطلب من عرب شمر المقدار المطلوب، فلم تجب العرب طلبه. وقامت ثلاث قبائل منهم وجاءوا إلى جبل شمر، الذي هو بطرفنا، وشرذمة منهم نزلوا على عيسى، حاكم سوق الشيوخ. ومن أجل ذلك ما أمكن غير الحصول على ألف أو ألفي جمل، ومئة رأس من الخيل، من أصل المطلوب. وسبب ذلك ما قلنا آنفًا.
وإنّ قبيلة عنـزة قريبة منهم، فإذا ضيّقنا عليهم لا يمكن أن نحصل منهم على فائدة تذكر، نظرًا لعلاقتهم بالشام والعراق.
وقبيلة السبيع، والعجمان، وسهول،و بني خالد، والدواسر، وبنو هاجر، هم من العارض إلى وادي الخرج والأفلاج في الطرف الشمالي من وادي الدواسر. وهم متقلبون غادين رائحين في الوديان والجهات، التي في نهاية جزيرة البصرة، منتهين إلى الأحساء، والقطيف والكويت، وهم معدودون من أهل تلك الجهات، وتعدّ تلك الديار ديارهم. وهؤلاء قبائل كبيرة، وهم أقوياء، ولكن جفاة غلاظ، ومحل معيشتهم في الأكثر الأحساء، والقطيف، وهم قائمون بالخدمة في تلك الجهات، ومنفعتهم لنجد قليلة، ولكن ضررهم كثير.
وبما أنّ لهذه الأجناس المتباينة حكومات مختلفة ما أمكن أخذهم تحت الطاعة، كما يجب. فإذا أمكن الاستيلاء على تلك الجهات التي يحتلونها، فإنّ الأمل أن تكون الفائدة منهم كثيرة، ونحن نعاملهم بالمراوغة والحيلة، نظرًا للمحذورات التي ذكرناها. )))


دققت في هذه الوثيقه ... أبن حرب من قبائل نجد ..... الكل يعلم انها لاتأتي الا مع الاتراك
في نجد ... وغيرها ماتقدر تطب نجد بقوتها .. لان ليس لها قوة تمكنها من نجد ....


في أحد النقاط هنا .. بتبيّن للقارئ :

أن قبيلة عنزة من مواطنها ... (الحناكيه) ..
وأن قبيلة حرب ليس لها ذكر في نجد بتاتاً .
هذا يعني أن حرب ليست في نجد في تلك الفتره .
وان الحناكيه من منازل عنزة . وليست لـ حرب .

وإلا عنزة مشرّهين خورشيد بامداوي علشان يسجل الحناكيه باسمهم


أو ان العثيمين مااخذ كلامه يعني يكذب خورشيد

وايضاً أول قدوم لكم في القصيم مع قوات طوسون باشا ضد الامام عبدالله
عام 1230هـ ... هذا اول وفود حرب في نجد ... وخرجتوا مع خروج الاتراك من نجد
عام 1240هـ ... وشاركتوا فقط في المربع بعد 9 سنوات . وخرجتوا ايضاً حتى خضعتوا
تحت سيطرة عبدالله بن رشيد . وشاركتوا معه في بقعاء 1257هـ بعد انقطاع دام 8 سنوات .
وبعدها رجعتوا للمدينه حتى مناخ المليداء عام 1274هـ . وبعد انقطاع دام 17 سنة ...
أين انتم من نجد .. لاتأتون الا في قوة . او مع قوة مشاركة . اما في سواعدكم فلم تستطيعوا .


واكبر دليل هذه الوثيقه .. فلماذا لم يرسلون القبائل الاخرى ...
مابعد هذا الجهد جهد ... صاروا يمشونكم من مدينة لـ مدينه ..
والله ولا شغل رعيان ...
.
.















رد مع اقتباس