عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 23-Aug-2009, 04:04 PM رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
وائلي
عضو ذهبي
إحصائية العضو






وائلي غير متواجد حالياً

افتراضي

اخوي الاحمدي الحربي هل تعلم ان قبيلة حرب عندما يذهبون لجلب الارزاق من العراق لايدخلون العراق الا في اسم عنزي او شمري .
يعلم الله ان جارلي حربي عمره امد الله فيه قريب من 100 عام يقول لي انا شخصياً ( حدرت للعراق ومعي عدد 2 من الزمل وقبل دخولي حدود العراق ضفت عند ابن زبدان الصقري من عنزة وعند الصباح طلبت من معازيبي وضع وسم الصقور من عنزة على الزمل حقي خوفاً عليه وعلى زملي .
الا ان ابن زبدان رفض وعطاني بدل زملي عدد 3 جمل حملت واحد تمن والاخر قمح والثالث تمر العراق ( صقعي )
وعند عودتي الى الصقري اخذت زملي واعطيته 2 من الزمل والاخر محمل ارزاق حتى وصلت اهلي وارجعته له .

ثم كيف تظلم نفسك وتقول ان القبايل اللي في نجد او خرجت من نجد هي اقوى القبايل .
الشام والعراق والجنوب واليمن وحتى السودان ومصر والهند والباكستان فيها قبايل شديدة بأس لايمكن تحديد منطقة رجالها اشجع من الاخرى .
المثل يقول كل ديره بها حقها من رجالها .
وهل انت تضن ان الطريق مفروش لعنزة بالورود عند هجرتهم .
هجرات عنزة بدأت من عام 1111هـ خاصة الحسنة والخماعلة والمصاليخ والعبادلة والاشاجعة وولد على والسبعة والفدعان بقيادة شيوخهم ابن ملحم والطيار وابن سمير وابن جندل وابن غبين وابن مهيد .
وهاؤلا القبايل من عنزة لايعرفون حرب .
حرب وقعاتهم مع الهذال وابن مجلاد علماً انهم كانو يساندون الظفير ثم مطير ثم ابن رشيد ولم يتقابلون مع عنزة بدون مساندة .



واليلك وللقاري الكريم هجرات عنزة الاولى بدءاً من عام 1111هـ

منقول من منتديات السادة الاشراف للكاتب احمد الشرفات الشريف
إرتحل جزء من قبيلة عنزه وهم المنابهه من بني وهب من ضنا مسلم من عنزه بقيادة الشيخ جعدان ابن يعيش (ابو شاربين) وهم المصاليخ وآل عيد من الخماعله والمجاهمه من الموايقه من السبعه وعدد قليل من (الشراعبه) وكانت الوجهه الى مراعي البلقا شمالاً في مطلع القرن الثاني عشر الهجري بحدود عام 1111هـ (وهي اول هجرة لعنزة من الحجاز للشمال) وكان قدومهم على المحفوظ السردي فأنزلهم في بلاده في البلقا وقضوا عنده مدة من الزمن حتى خشي من إستفحال أمرهم فأراد إبعادهم عن بلاده وأصبح يبحث عن سبب لذلك فأهدوه مستشاريه إلى رأي ، هو أن يطلب (فرساً أصيلة) عند رجلاً من الشراعبه من بني وهب كان جاراً للشيخ إبن يعيش لعلمه أن هذا الرجل لايعطي فرسه وأن إبن يعيش لايسعه إرغام جاره على تسليم فرسه وفعلاً طلب المحفوظ فرس الشرعبي فرفض الشرعبي طلبه فألحّ على إبن يعيش بطلب الفرس فقال: لك ماأردت من خيلي أما فرس جاري فلايمكن تسليمها فخيّره المحفوظ بين إحضار الفرس أو الرحيل ، فطلب إبن يعيش مهلة ليتشاور بهذا الأمر فإجتمع رجال المنابهة في رجم قرب أذرعات يقال أنه لايزال يسمى رجــم الــشــور فعزموا على الرحيل والرجوع إلى نجد فأعطاهم المحفوظ المهربات وهي ثلاثة أيام تعطى لفرصة النجاة، وأقسم المحفوظ أن يلحقهم بعقر دارهم فيبيدهم عن بكرة أبيهم، وعندما نزلوا في ميقوع قرب الجوف كانت قد إنتهت المهله فجمع المحفوظ جموعه ومعه عشرين بيرق فناوخهم على ميقوع العد المعروف ولم يظفر بطائل فأرسلوا النجيدي بن مذهل المصلوخي ليستنفر قبائل عـنـزه في خيبر لنجدة أقربائهم المنابهه ومن معهم من عنزه وعند وصول النجيدي المصلوخي إستحثهم بهذه






وبعدها خرجت موجات عنزة للشمال من الحجاز (خيبر) وحصلت 4 معارك
انتزعت عنزة فيه بادية الشام من حلف الشمال .. وهم باختصار :



*مناخ سوح ذياب بقيادة كنعان الطيار وقبائل ولد علي 1160هـ ضد بني صخر وقبائل البلقا .. وانتصرت عنزة


*معركة المزيريب بقيادة فاضل الملحم وقبائل المنابهه 1164هـ ضد حلف الشمال .. وقتل فيها المحفوظ السردي


*معركة البجة بقيادة ابن سمير وقبائله 1165هـ ضد حلف الشمال .. وقتل الفحيلي قائد الحلف بعد السردي ..


وتم إنتصار قبائل عنزة على هذا الحلف مرة أخرى ، وأسقاط نفوذ حلف
الشمال ودحره الذي استمر فترة زمنية طويلة ، لينتقل وتصبح إذارة هذه
المناطق وسلطتها في يد قبائل عنزة حيث تم إعتراف الحكومة التركية بذلك
وأصبحت تؤدي لهم (الصر) مقابل حماية قوافلها المتجهة الى البلاد المقدسة ..



ويقول أحمد وصفي زكريا في كتابه عشائر الشام ص 108 مانصه:
وكانت طلائع عنزة (الاحسنة والولد علي) قد خرجت بعد شمر في حدود سنة 1112هـ
من شمالي الحجاز وبلغت وادي السرحان ، ثم اطراف البلقاء واشتبكت مع عشائر هذه
الانحاء (السرحان والسردية والفيحلية وبني صخر) وكان هذا التحالف يسمى حلف الشمال
فهزمته عنزة ..
اما الاحسنة فاستمرت في سيرها نحو الشمال وبلغت أنحاء حمص وحماة في حدود 1171هـ
ودحرت الموالي نحو منازلها الحالية في العلا (شرقي قضاء المعرة )، ثم صارت تزاحم شمر
على المراعي والمناهل الشرقية في أنحاء جبل البشري وجبل العمور ، فاضطرت شمر الى
ان تعبر الفرات في عهد رئيسها فارس الجرباء ، وتستقر في الجزيرة ..ثم توالى قدوم بقية
عشائر عنزة ... انتهـى كلامـه


ويقال في تاريخ شرق الاردن وقبائلها :
أن عنزة حينما جاءت مرت شمالا في طريقها بالجوف ،فاصطدمت بالسرحان أحدى عشائر الشام القديمة
وقد كانت السرحان نزحت من حوران على أثر حربها مع السردية وانكسارها ، وجاءت قبيل ذلك وتديرت الجوف
فدحرت عنزة السرحان وبني صخر الذين هرعوا الى نجدتها بحكم عداوتها القديمة لعنزة ،
ومازالت حتى أخرجت السرحان من الجوف ، وأكرهتها على الرجوع الى حوران عدا نفر قليل منها لايزال لهم هناك أعقاب ..
وبعد أن مكثت طلائع عنزة في الجوف زمنا ، رأت أن الجوف يضيق بها ولا يكفيها ، فاستأنفت زحفها نحو الشمال،
وبلغت براري البلقاء وحوران ، وهناك اصطدمت بعشيرة السردية احدى عشائر الشام القديمة ايضا ، وكان للسردية شيخ يدعى المحفوظ السردي ،
له سطوة ورفعة كبيرتان ، وجرت معركة حاسمة في جوار المزيريب أسفرت عن اندحار المحفوظ وحلفائه (أهل الشمال)
وتفرقهم في فلسطين وغور بيسان وبذلك انتقلت الى عنزة سيادة البلاد الممتدة في شرقي دمشق وحوران الىالبلقاء ووادي السرحان والجوف ...
وكان السردية في تلك الحقبة زعيم حلف بدوي مؤلف من عشائر تدعى (أهل الشمال ) هي السردية والعيسى والفيحلية
وقد ظل هذه الحلف الرباعي ضعيفا متفكاكا بعد أن صدمته عنزة.. انتهـى كلامـه

ويقال في تاريخ شرق الاردن وقبائلها :
أن عنزة حينما جاءت مرت شمالا في طريقها بالجوف ،فاصطدمت بالسرحان أحدى عشائر الشام القديمة
وقد كانت السرحان نزحت من حوران على أثر حربها مع السردية وانكسارها ، وجاءت قبيل ذلك وتديرت الجوف
فدحرت عنزة السرحان وبني صخر الذين هرعوا الى نجدتها بحكم عداوتها القديمة لعنزة ،
ومازالت حتى أخرجت السرحان من الجوف ، وأكرهتها على الرجوع الى حوران عدا نفر قليل منها لايزال لهم هناك أعقاب ..
وبعد أن مكثت طلائع عنزة في الجوف زمنا ، رأت أن الجوف يضيق بها ولا يكفيها ، فاستأنفت زحفها نحو الشمال،
وبلغت براري البلقاء وحوران ، وهناك اصطدمت بعشيرة السردية احدى عشائر الشام القديمة ايضا ، وكان للسردية شيخ يدعى المحفوظ السردي ،
له سطوة ورفعة كبيرتان ، وجرت معركة حاسمة في جوار المزيريب أسفرت عن اندحار المحفوظ وحلفائه (أهل الشمال)
وتفرقهم في فلسطين وغور بيسان وبذلك انتقلت الى عنزة سيادة البلاد الممتدة في شرقي دمشق وحوران الىالبلقاء ووادي السرحان والجوف ...
وكان السردية في تلك الحقبة زعيم حلف بدوي مؤلف من عشائر تدعى (أهل الشمال ) هي السردية والعيسى والفيحلية
وقد ظل هذه الحلف الرباعي ضعيفا متفكاكا بعد أن صدمته عنزة.. انتهـى كلامـه


ويقال في تاريخ شرق الاردن وقبائلها :
أن عنزة حينما جاءت مرت شمالا في طريقها بالجوف ،فاصطدمت بالسرحان أحدى عشائر الشام القديمة
وقد كانت السرحان نزحت من حوران على أثر حربها مع السردية وانكسارها ، وجاءت قبيل ذلك وتديرت الجوف
فدحرت عنزة السرحان وبني صخر الذين هرعوا الى نجدتها بحكم عداوتها القديمة لعنزة ،
ومازالت حتى أخرجت السرحان من الجوف ، وأكرهتها على الرجوع الى حوران عدا نفر قليل منها لايزال لهم هناك أعقاب ..
وبعد أن مكثت طلائع عنزة في الجوف زمنا ، رأت أن الجوف يضيق بها ولا يكفيها ، فاستأنفت زحفها نحو الشمال،
وبلغت براري البلقاء وحوران ، وهناك اصطدمت بعشيرة السردية احدى عشائر الشام القديمة ايضا ، وكان للسردية شيخ يدعى المحفوظ السردي ،
له سطوة ورفعة كبيرتان ، وجرت معركة حاسمة في جوار المزيريب أسفرت عن اندحار المحفوظ وحلفائه (أهل الشمال)
وتفرقهم في فلسطين وغور بيسان وبذلك انتقلت الى عنزة سيادة البلاد الممتدة في شرقي دمشق وحوران الىالبلقاء ووادي السرحان والجوف ...
وكان السردية في تلك الحقبة زعيم حلف بدوي مؤلف من عشائر تدعى (أهل الشمال ) هي السردية والعيسى والفيحلية
وقد ظل هذه الحلف الرباعي ضعيفا متفكاكا بعد أن صدمته عنزة.. انتهـى كلامـه





ويقال في تاريخ شرق الاردن وقبائلها :
أن عنزة حينما جاءت مرت شمالا في طريقها بالجوف ،فاصطدمت بالسرحان أحدى عشائر الشام القديمة
وقد كانت السرحان نزحت من حوران على أثر حربها مع السردية وانكسارها ، وجاءت قبيل ذلك وتديرت الجوف
فدحرت عنزة السرحان وبني صخر الذين هرعوا الى نجدتها بحكم عداوتها القديمة لعنزة ،
ومازالت حتى أخرجت السرحان من الجوف ، وأكرهتها على الرجوع الى حوران عدا نفر قليل منها لايزال لهم هناك أعقاب ..
وبعد أن مكثت طلائع عنزة في الجوف زمنا ، رأت أن الجوف يضيق بها ولا يكفيها ، فاستأنفت زحفها نحو الشمال،
وبلغت براري البلقاء وحوران ، وهناك اصطدمت بعشيرة السردية احدى عشائر الشام القديمة ايضا ، وكان للسردية شيخ يدعى المحفوظ السردي ،
له سطوة ورفعة كبيرتان ، وجرت معركة حاسمة في جوار المزيريب أسفرت عن اندحار المحفوظ وحلفائه (أهل الشمال)
وتفرقهم في فلسطين وغور بيسان وبذلك انتقلت الى عنزة سيادة البلاد الممتدة في شرقي دمشق وحوران الىالبلقاء ووادي السرحان والجوف ...
وكان السردية في تلك الحقبة زعيم حلف بدوي مؤلف من عشائر تدعى (أهل الشمال ) هي السردية والعيسى والفيحلية





منقول من منتديات السادة الاشراف للكاتب احمد الشرفات الشريف

هذه مقتطفات هجرة 70 % من قبايل عنزة التي لاعلاقة لها بحرب ولاتعرف منهي قبيلة حرب

اعلم ياخي الفاضل ان الهجرة بالقبيلة صعبة جداً ولن تستطيع القبيلة الضعيفة عليها خاصة عندما تكون هجرة الى اراضي خصبة ومراعي وفيرة فأن تلك الارض الخصبة لها من يحميها على مرررر العصورررر















رد مع اقتباس