- قال صلى الله عليه و سلم :- - بما معنى الحديث-
((إنهم قومنا و إنهم أشد أمتي على الدجال)) .
فهو صلى الله عليه و سلم يضيفهم إلى قريش ، و منهم القعقاع بن عمرو
رضي الله عنه ، الذي قال عنه سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله
عنه و أرضاه في حروب الردة :- خذوا من شئتم و دعوا لي القعقاع ،
و منهم الأقرع بن حابس و الكثير الذين قاتلوا مع علي بن أبي طالب
الخليفة الراشد الرابع رضي الله عنه و أرضاه .
و منهم في العصر الحديث أسرة آل الشيخ العلمية ، بن عثيمين رحمه الله ،
كذلك من الشعراء جرير و الفرزدق و الأخطل و هو نصراني و هناك خوارج
من تميم أيضاً و هذه حقائق تأريخية لا تغضب أحدا .
و هذا النسب الطيب لا يغني عن العمل الصالح فإن الله ليس بينه و بين أحدٍ
نسب و كذلك قول المصطفى عليه صلوات ربي و سلامه أبد الآبدين :-
(( أنا سيد ولد آدم و لا فخر)) .
و يظهر أن عتيبة ستناسبكم يا تميم و بالتوفيق .