لذلك لانستغرب ان ظهر احد برداء الابداع والثقافه . وهو رداء مسروق .
وبعدين وين ذهبت المُثل العليا لعلي الغامدي . وفي الأخير طلع حرامي يسرق من الغرب ابداعهم .
ولانستغرب ان سرق افكارهم . ولا نستغرب ان كان فيه كتّاب يسرقون افكار الغرب ويتبنونها لانفسهم .
آخر تعديل ناصر حامد الثبيتي يوم 05-Nov-2009 في 01:28 PM.