![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك ونحن نؤمن بها كرواية وكإعتقاد للناس عن أنسابهم. ولا نؤمن بها كحديث نبوي شريف. لأنه لا دليل عليها في الكتب المختصة. ولكن رواية القوم عن قبيلتهم القديمة. والرواية مع تتابع السنين والقرون عليها يسقط منها كثير ويضاف إليها كثير. ويتغير سيناريو الرواية. فلا يبقى سوى المقصود منها أو جزء منه. وسوف نعرض مثال بسيط على ذلك فمثلا سنين القحط التي حلت بالجزيرة في زمن ما. عليها روايات دونت في الكتب المتأخرة. ولكن بأشكال مختلفة. ففي ذلك القحط قيلت أبيات الله أعلم كيف كانت هل هي بالفصحاء أو بالعامية أو مفرداتها تختلف. فنجدها عند أهل الجزيرة تكون بهذه الطريقة: هذي ثمان سنين ما لاح بارق = ولا مزنة غرا ولا بذار ولا هبت العليا ولا هبت الصبا = ولا طار من شعوف البكار غبار حفرنا الصفا ورى ثمانين قامة = ولقينا بها جم قليل وغار لك الله صبيان لنا ما تغيروا = بسن ضحوك يعجب الخطار وبرواية أهل المغرب بهذه الطريقة: لنا ثمان سنين ما لاح بارق = ولا صب علينا السحاب بماه ذرينا دقيقنا فوق راس قصرنا = ما شالت منه الريح حوز قذاه وردنا ع العداد والعداد نزحن = وتمّو يجونا الواردين ضماه وما عمر خاطرنا يبات بلا عشى = لو كانت هي بنت اللبون عشاه اختلاف شاسع بين الروايتين ولكن المعني واحد. لذلك تعتبر هذه الأبيات دليل على صحة الحدث. |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |