اقتباس:
	
	
		| 
			
				اللهم اغفر لكاتبِ هذه المقالة ، ولمن قرأها ، واتعظ بها ، واغفر لوالديه ، ولجميع المسلمين .
			
		 | 
	
	
 آمين .
ولك الشكر على هذا المقال اللذيذ بسجعه ونفعه ،  الذي لي  ـ مع ذلك ـ ملحوظة على بعض ما جاء فيه من تعبير قد يشكل على القارئ ، وهو ما تحته خطّ فيما يلي :
	اقتباس:
	
	
		
			
				هذا القرآن أمَامك فيه النصائح ، وفيه المفاضح ، فاخترْ أيَّهما شئت / طريقَ العفو والعرف والإعراض عن الجاهلين ، أو طريقَ من عاهدتُم من المشركين . 
 
وهذه السنة أمامَك فيها الصفات الحميدة ، والرذائل المميتة ، فاختر أيًّا شئت / طريقَ حياء العذراء في خدرها ، أو طريق الفاجر اللئيم في مُهجتِها .
			
		 | 
	
	
 فلا ينبغي إيراد هذا الوصف في مثل هذا السرد ؛ لأنّه قد يوهم  الوصف للمخبر عنه ( القرآن ، السنة ) بما ذُكر من وصف ( المفاضح ، الرذائل )لا أنّه يحمل هذا الوصف ( المفاضح ، الرذائل ) لسواه عمّا يُخبر عنه ويُحذر من فعله . والله أعلم .
وبارك الله فيك .
 
		
	
		
		
		
		
	| التوقيع | 
	
	الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار  النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟ 
 
 
. 
.  
 | 
 
		
		
		
		
	آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم       21-Apr-2011 في 02:31 PM.