ياجماعة وراكم قمتوا على بعضكم العلم عندي
القصيدة قالها ثعيل بن رابح السميري وهو بالسجن مرسلها مع واح ويقول
يالله يامعطي العطايا الجزيلات عطني على قد النحى والهقاوي
وفرج لعبدن يسهر الليل مابات مسجون مخذول غريب ن جلاوي
إلى ان قال
تكفون يالروقة ورى حيكم مات ونتم ثماني بدود وايضا العطاوي
تبصروا وخذوا الدعاوي بحيلات قوموا ترى طب البلاوي بلاوي
رجال طب ن للكبود العليلات للجرح اخير من الطبيب المداوي
لاتحضرني القصيدة كاملة رواها لي ابن الشاعر
ولاكن الشاعر لم يسب الروقة مثل ماظن بعض الاخوان بالمعنا الصحيح (ينخا الروقة)
ورى حيكم مات وليس ذكركم
تحياتي ياعيال عمي